الصفحات
- خواطر طبيب
- Health education team
- Sehatna TV
- Anatomy and Embryology
- Anesthesia and Radiology
- Medical library
- Pharmacology and Biochemistry
- Histology and Microbiology
- Dermatology
- Internal Medicine
- Neurology and Psychiatry
- Ophthalmology
- Pediatrics
- Otolaryngology
- Physiology and Pathology
- Surgery
- Obstetrics and Gynecology
السبت، 17 سبتمبر 2011
الجمعة، 16 سبتمبر 2011
قصيدة سقط القناع - محمود درويش
سقط القناع
محمود درويش
حاصر حصارك ...... لامفر
سقطت ذراعك فالتقطها
واضرب عدوك لامفر
وسقطت قربك فالتقطني
واضرب عدوك بي .. فأنت الان حر ٌ
وحرٌ
وحرُ
قتلاك او جرحاك فيك ذخيرة
فاضرب بها اضرب عدوك .. لامفر
أشلاؤنا أسماؤنا
حاصر حصارك بالجنون
وبالجنون
وبالجنون
ذهب الذين تحبهم ذهبوا
فإما ان تكون
او لا تكون سقط القناع عن القناع عن القناع
سقط القناع
ولا احد
إلاك في هذا المدى المفتوح للأعداء والنسيان
فاجعل كل متراس بلد
لا.. احد
سقط القناع
عرب اطاعوا رومهم
عرب وباعوا روحهم
عرب وضاعوا
سقط القناع
محمود درويش
حاصر حصارك ...... لامفر
سقطت ذراعك فالتقطها
واضرب عدوك لامفر
وسقطت قربك فالتقطني
واضرب عدوك بي .. فأنت الان حر ٌ
وحرٌ
وحرُ
قتلاك او جرحاك فيك ذخيرة
فاضرب بها اضرب عدوك .. لامفر
أشلاؤنا أسماؤنا
حاصر حصارك بالجنون
وبالجنون
وبالجنون
ذهب الذين تحبهم ذهبوا
فإما ان تكون
او لا تكون سقط القناع عن القناع عن القناع
سقط القناع
ولا احد
إلاك في هذا المدى المفتوح للأعداء والنسيان
فاجعل كل متراس بلد
لا.. احد
سقط القناع
عرب اطاعوا رومهم
عرب وباعوا روحهم
عرب وضاعوا
سقط القناع
الخميس، 15 سبتمبر 2011
عمربن عبد العزيز
حكى أن إبنة عمربن عبد العزيز دخلت علية تبكى وكانت طفلة صغيرة آنذاك
وكان يوم عيد للمسلمين فسألها ماذا يبكيكى ؟
قالت : كل الأطفال يرتدون ثيابآ جديدة وأنا إبنة أمير المؤمنين أرتدي ثوبآ قديمآ...
فتأثر عمر لبكائها وذهب إلى خازن بيت المال وقال له :
أتأذن لى أن أصرف راتبى عن الشهر القادم...؟؟
فقال له الخازن ولما يا أمير المؤمنين ؟ فحكى له عمر ....فقال له الخازن لامانع عندى يا أمير المؤمنين
و لكن بشرط ، فقال عمر و ما هو هذا الشرط ؟؟
فقال الخازن أن تضمن لى أن تبقى حيآ حتى الشهر القادم لتعمل بالأجر الذى تريد صرفه مسبقآ.
فتركه عمر وعاد إلى بيته فسأله أبناؤه ماذا فعلت ياأبانا ....؟؟؟
قال : أتصبرون وندخل جميعآ الجنة أم لاتصبرون ويدخل أباكم النار ؟
قالوا نصبر يا أبانا
هذا هو عمر بن عبد العزيز خامس الخلفاء الراشدين وحفيد الفاروق عمر بن الخطاب
عمربن عبد العزيز الذى فى عصره كانت ترعى الذئاب الغنم من عدله وعدالته ......
أحسن غيرة
أحسن غيرة
كما احببتهم فقد أحبونى وما كان همس قلوبهم لى ليغمرنى بفرحه إلا اذا أصبحت فى مثل سنهم "صغير " أملك قلب كقلبهم " كبير " فاخذت العب معهم واحد يلو الاخر لست ابالى بأى تعب يلحق بى ,وها قد بداءت بملكة فؤادى و نسمة عقلى " آلاء" حتى الح على غيرها من اميرات تلك المستعمرة ,فأخذت ألاعبهم واحدة تلو الآخرى .حتى اخذت نيران الغيرة تشتعل فى هذا القلب الصغير .فكانت تنظر بنظرات تريد بها أن تخطفنى من بين باقى الصغار فأخذت تجذبنى وتشدنى حتى حملتها على ذراعى . فوضعت رأسها على كتفى وتشبثت برقبتى .قلت لها الا تريدين ان تلعبى .....قالت لا واجلستنى وكأنها قد قيدتنى بسلاسلها وما من أحد يقترب منى حتى كانت تنظر اليه كالقطة عندما تدافع عن صغيرها وكانها لا تريد أن يشاركها أحد فى هذا الحب, وها هو الحال حتى نامت بعد أن أطفئت نار غيرتها.
طبيب مسلم
م . الرشيدى
الأربعاء، 14 سبتمبر 2011
كنافة بالبشميل
كنافة بالبشميل
كنا جالسين نرسم فى ورقة و اتفقنا على أن يرسم كل منا احلامه , فوجدت أن كل حلم أرسمه بيدى يصبح له نفس الحلم عندها .....فسرحت فى حلمى قليلا ,ثم نظرت جوارى فلم اجدها بجانبى ....ثم بداءت أسمع اصوات تأتى من ناحية المطبخ....فاسرعت حتى اكتشف الامر ...فوجدت كرسى صغير وتقف عليه فتاة أصغر ترتدى فى قدميها شبشبا فرو على هيئة راس قطة وترتدى حول خصرها ملاية المطبخ واذا بها تغسل طبقين صغيرين ......ماذا تصنعين يا نور عينى ؟!....قالت : بطبخ ....بتطبخى ايه ؟!أنا ممكن أساعدك ....قالت : بعمل كنافة بالبشميل ....نعم ! كنافة بالبشميل هو فى حاجة اسمها كده؟.....قالت :اه فى كنافة بالبشميل وأنا بعملها؟.....خلاص كنافة كنافة بس قولى لى انا ممكن اساعدك ازاى؟!......قالت :لا لا أنا هأعمل كل حاجة بنفسى ,روح أنت ألعب مع الناس التعبانة اللى فى المستشفى ......أيه أروح ألعب ....د أنا كده مضيعتش 7 سنيين فى طب بقى وانا كنت فى الملاهى كده.....
و طلعت بلعب كورة مع التعبانين ......و ما ان اقتربت قليلا حتى صرخت فى وجهى وهى تقول أطلع بره أنت هتحرق الطبيخ .....فضحكت وقلت لها ماشى بس متجيش جنب البوتوجاز او السكاكين غير لما تقولى لى ....ها وعد يا شيرو......قالت : وعد يا بابا ......فذهبت وأنا اراقابها من حين الى حين ....حتى جاءت اللى حتى اضع خليطها فى الفرن ....فأعطتنى صنية كبيرة لا ارى منها شئ سوى أن الجبنة واللبن تغطى سطحها....قلت فى نفسى جايز ده البشميل والكنافة تحته ....وسالتها سؤال برئ : لمدة اد ايه اسيبها فى الفرن يا شيرو ؟....قالت : نعم " وهى مسبهلة من السؤال " انت بتقول ايه سيبها نفس الوقت اللى ماما بتسيبها فيه!......قلت فى نفسى هى مامتها عملت الاكلة دى قبل كده طاب كويس والله شروق بداءت تتعلم حاجة من مامتها...وفعلا سيبتها عشر دقائق .....بصراحة كان شكلها وريحتها تجنن
...و أول ما وضعتها على السفرة وشيرو جابت طبقين صغيرين و اول ما بداءت أقطعها سمعت خروشة قلت عادى كنافة .....لغاية ما وضعتها فى الطبق .....مش عارف أوصف اللى شوفته " طماطم .بطاطس .خس .رز وممكن جوافة وبرتقال ....قلت مفيش مشاكل ...وبداءنا ناكل وبداءت علامات الاستغراب تظهر على وجهى و وجهها ....ثم قالت لى أنا هألبس ونخرج نأكل بيتزا بره يلا يا بابا ....ثم أخذت تجرى نحو حجرتها وهى تضحك .....فتبسمت وانا أقول فى نفسى لو استمرت على هذا الحال لمدة اسبوع فسوف يضيع المرتب عند كنتاكى وماكدونالدز......أنها شيرو
طبيب مسلم
م . الرشيدى
يوم اجازة عارضة
يوم اجازة عارضة
ها انا ادخل على اطراف اصابعى بعد قضاء نبطشيتى بالمستشفى ها انا اعود بعد الفجر
لا لم اتجه نحو غرفتى بل كانت هناك غرفة لا استطيع ان امر دون النظر عليها... نعم انها غرفة صغيرتى
فما مررت بنظرى على سريرها حتى ادركت ان حبيبتى قد ذهبت لتنام فى احضان امها حتى تدفء بعدى عنهما
فما ان وضعت جسدى بجانب صغيرتى حتى نسيت كل تعبى
فبمجرد ان وضعت رأسى فاذ بها تستدير نحوى حتى تغطى عينى بشعرها وكأنها تصنع لى به فرشاة لترسم لى احلامى
فما تمر ساعات قليلة حتى اشعر بقبلة دافئة تزيل النوم من عيونى فأذ بها صغيرتى تنظر الى باسمة ,فما ان بدأت لاحرك لسانى حتى وجدتها تضع يدى على فمى وتقول لى : :"براحة علشان ماما نايمة و مش عاوزة اصحيها" واذ بها تقفز من فوقى وتاخذ بيدى وتشدنى
ثم دخلت غرفتها فوجدتها ترتدى ملابس حضانتها , فأسرعت الى المطبخ حتى اعد لها الافطار واصنع لها السندوتشات , وما ان انهت افطارها حتى أخذت شنطتها على ظهرها وأخذت تمسك بيدى وتشدنى نحو الباب وما ان وصلنا الى الباب حتى وجدتها تترك يدى وتركض نحو غرفة مامتها واذا بها تضع على جبين امها قبلة حنونة وتجرى نحوى مرة أخرى
واذهب معها الى الحضانة ولا تتركنى الا بعد ان تهدينى قبلتها حتى اصل الى البيت سالما فما شعرت بتعب الا بعد ان اختفت من امام عينى فعدت الى المنزل وانا فى شدة الارهاق وما اشعر بنفسى الا وانا نائم وجفونى مغمضة
.....الى ان وجدت كفين صغيرين يهزان بدنى فها هى شروق تقول لى :" قوم يا بابا يلا علشان تصلى العصر و تتغدى يلا بقى"..قلت عصر اى عصر هذا ؟
فما وجدت الجواب الا عند هدية الرحمن الى قلبى " ام شروق"فتقول لى :انت كنت تعبان فمحبتش اصحيك و رحت انا جبت شروق وجيت"فنظرت لها مسبهلا وما تحكمت فى نفسى حتى خرجت منى بسمة ردتها لى ام شروق ببسمة اجمل منها وقالت لى هيا لتحكى لى كيف كان يومك ......فنظرت لحبيبتى شروق فاذ بها تعاتبنى وتقول لى : انت نسيت تجيبنى من الحضانة وكمان محستش بى لما انا جيت انا زعلانة منك"صدقونى لم اقوى ان ارد عليها لسببان هما
الاول : انى اساسا كنت بحلم انى بفسح شروق فهى لم تغب عن فكرى اساسا
ثانيا : هو هل انا خلصت الاجازات العارضة اللى عندى ولا لا علشان بكره ابقى اقدم اجازة عارضة لليوم ده
بس بصراحة كان الغداء جامد تسلم ايد ام شروق
طبيب مسلم
م . الرشيدى
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)